
هل عشقت الجوهرة من قبل..؟!
-
-
اذا كانت اجابتك بلا .. فدعني اقول لك ... اذا لم تعرف طعم السكر
نعم .. فعندنا تعشقني وتردد اسمي على لسانك .. ستشعر بذلك الطعم .. طعم السكر الذي لايترافق سوى مع حروف ونغمات اسمي
قد تسالت كثيرا .. لماذا نعشقك الجوهرة ؟؟
مالسر في ذلك
قد لاتكن تراني .. ولم تكن تسمعني .. لكنك سوف تلتفت الي
لمااذا ؟؟ هل هو ذلك المظهر الدافئ ؟؟ الصوت العالي .. المنخفض .. ام الناضج ؟؟
ذكائي ؟؟ قد يكون غبائي ايضا .. ام روحي التي تحلق بك ما ان تعشقها ؟
ابتساماتي ؟؟ ام مملكتي الصغيره التي تضم كل التفاصيل التي لم تعرفها سوى معي ؟
ام ذلك الدفء الذي يكتسوك ماان ترى بسمتي ؟؟ ام تلك الجاذبيه في الهدوء الماكر .. في خططي التي لاتنتهي .. في افكاري التي لاتنقطع .. في اسئلتي التي تملا سلتي
قد تكون في حديثي الغريب .. ام في حركتي المستمره ..واحيانا تكون في كسلي الذي ينافس كسل قطتي
اذا ماسر الجوهرة التي سوف تعشقها .. مالذي ستفقده عندما لاترى تلك الزهره ؟
ساقول لك
اعتقدت لسنوات ولا زلت اعتقد .. ان روحي تضم سنين عمري بيوم واحد
ستجد كل مراحل عمرك في عيناي .. في حركاتي وسكوني
ستجد امرأه بسن العشرين والاربعين والستين
وستجد طفله بسن الثانيه والعاشره
وقد تجد سيده لم تتجاوز الثلاثين .. وقد يحالفك الحظ ان تجد تلك العجوز بسن المائه والاربعين
ستجد روح الفرح عندما افرح .. وستعيش الحزن عندما احزن
هل اخبرتك انني عندما افقد الحياة او يكتسوني الهم لثواني .. سوف يفقده العالم معي
وعندما ابتسم سوف تشرق شمسك .. وعندما اضحك سوف يحالفك الحظ
غروري الذي قد جسدته امامك الان في سطوري .. كبريائي صعب الانكسار .. عنادي .. و لين طبعي الذين لايجتمعان .. ستجد صراعات و مصالحات .. حب وسلام .. وقد تكون حالة من السكون .. من الفراغ الممتلئ
كل ذلك في عالم لم اصنعه .. لم ارسمه .. انما ارتسم امامي .. تحت خطوات قدمي
تعلمت ان اعيش من اجل من يعشق تلك الفتاة .. ان اصنع كل ليله السكر... وانثره صباحا امام من لم يعشقني من قبل
تلك انا التي لابد ان تعشق .. لتجد طعم السكر في فمك عندما تردد اسمي الذي
لم يكن جميلا سوى عندما كان اسمي
.. أنتهى ..
-
-
اذا كانت اجابتك بلا .. فدعني اقول لك ... اذا لم تعرف طعم السكر
نعم .. فعندنا تعشقني وتردد اسمي على لسانك .. ستشعر بذلك الطعم .. طعم السكر الذي لايترافق سوى مع حروف ونغمات اسمي
قد تسالت كثيرا .. لماذا نعشقك الجوهرة ؟؟
مالسر في ذلك
قد لاتكن تراني .. ولم تكن تسمعني .. لكنك سوف تلتفت الي
لمااذا ؟؟ هل هو ذلك المظهر الدافئ ؟؟ الصوت العالي .. المنخفض .. ام الناضج ؟؟
ذكائي ؟؟ قد يكون غبائي ايضا .. ام روحي التي تحلق بك ما ان تعشقها ؟
ابتساماتي ؟؟ ام مملكتي الصغيره التي تضم كل التفاصيل التي لم تعرفها سوى معي ؟
ام ذلك الدفء الذي يكتسوك ماان ترى بسمتي ؟؟ ام تلك الجاذبيه في الهدوء الماكر .. في خططي التي لاتنتهي .. في افكاري التي لاتنقطع .. في اسئلتي التي تملا سلتي
قد تكون في حديثي الغريب .. ام في حركتي المستمره ..واحيانا تكون في كسلي الذي ينافس كسل قطتي
اذا ماسر الجوهرة التي سوف تعشقها .. مالذي ستفقده عندما لاترى تلك الزهره ؟
ساقول لك
اعتقدت لسنوات ولا زلت اعتقد .. ان روحي تضم سنين عمري بيوم واحد
ستجد كل مراحل عمرك في عيناي .. في حركاتي وسكوني
ستجد امرأه بسن العشرين والاربعين والستين
وستجد طفله بسن الثانيه والعاشره
وقد تجد سيده لم تتجاوز الثلاثين .. وقد يحالفك الحظ ان تجد تلك العجوز بسن المائه والاربعين
ستجد روح الفرح عندما افرح .. وستعيش الحزن عندما احزن
هل اخبرتك انني عندما افقد الحياة او يكتسوني الهم لثواني .. سوف يفقده العالم معي
وعندما ابتسم سوف تشرق شمسك .. وعندما اضحك سوف يحالفك الحظ
غروري الذي قد جسدته امامك الان في سطوري .. كبريائي صعب الانكسار .. عنادي .. و لين طبعي الذين لايجتمعان .. ستجد صراعات و مصالحات .. حب وسلام .. وقد تكون حالة من السكون .. من الفراغ الممتلئ
كل ذلك في عالم لم اصنعه .. لم ارسمه .. انما ارتسم امامي .. تحت خطوات قدمي
تعلمت ان اعيش من اجل من يعشق تلك الفتاة .. ان اصنع كل ليله السكر... وانثره صباحا امام من لم يعشقني من قبل
تلك انا التي لابد ان تعشق .. لتجد طعم السكر في فمك عندما تردد اسمي الذي
لم يكن جميلا سوى عندما كان اسمي
.. أنتهى ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق